(إم سى إن)
ألقت أجهزة الأمن بمحافظة أسيوط، القبض على شاب ملتحٍ يُدعى "أحمد محمود البنا"، بتهمة إخفاء فتاة قبطية تدعى "ماري إيميل حبيب"، 17 عاما، بقرية موشا مركز أسيوط، بصعيد مصر.
وقد اختفت "ماري" في 29 أبريل الماضي، بعد أن أنهت يومها الدراسي في الساعة الثانية عشر ظهرا، حيث إنها تدرس بالمدرسة الثانوية الصناعية، وفور إختفائها تم غلق الموبايل الخاص بها.
وقال مجدي فاروق سعيد، المحامي بأسيوط، في تصريح لـ/إم سي إن/، إنه "تم تحرير محضر باختفاء الفتاة القبطية برقم 2518 إداري مركز أسيوط، واتهمت أسرة الفتاة القبطية شابا ملتحيا يُدعى (أحمد محمود البنا) بأنه وراء اختفائها، الأمر الذي أثبتته التحريات أن الفتاة تم التغرير بها على يد هذا الشاب".
وأضاف: "وتم القبض عليه، وحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، وقد أنكر تماما أية صلة له بالواقعة، فيما تم تتبع الموبايل الخاص بالفتاة؛ لمعرفة الأرقام التي اتصلت بها قبل غلق هاتفها، وتبين أنها تلقت خمس مكالمات، 2 منهم من الشاب الملتحي، وأخرى من زميلة لها بالمدرسة مسلمة، وجارٍ استدعاؤها للتحقيق معها، ومكالمتين من شخص يُدعى الشيخ مصطفى، والذي لم يُستدل حتى الآن على أي معلومات عنه".
يُذكر أن حالة اختفاء الفتاة القبطية "مارى إيميل حبيب"، ليست الحالة الأولى في القرية؛ حيث كانت هناك حالة اختفاء لفتاة قبطية أخرى منذ سبعة أشهر، وتم تغيير ديانتها إلى الدين الإسلامي.
والجدير بالذكر أن قرية موشا بمركز أسيوط هي مسقط رأس سيد قطب، أحد أقطاب جماعة الإخون المسلمين. وعدد الأقباط بها 15000 قبطي تقريبا، وبها كنيسة ماربقطر.
وقد اختفت "ماري" في 29 أبريل الماضي، بعد أن أنهت يومها الدراسي في الساعة الثانية عشر ظهرا، حيث إنها تدرس بالمدرسة الثانوية الصناعية، وفور إختفائها تم غلق الموبايل الخاص بها.
وقال مجدي فاروق سعيد، المحامي بأسيوط، في تصريح لـ/إم سي إن/، إنه "تم تحرير محضر باختفاء الفتاة القبطية برقم 2518 إداري مركز أسيوط، واتهمت أسرة الفتاة القبطية شابا ملتحيا يُدعى (أحمد محمود البنا) بأنه وراء اختفائها، الأمر الذي أثبتته التحريات أن الفتاة تم التغرير بها على يد هذا الشاب".
وأضاف: "وتم القبض عليه، وحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق، وقد أنكر تماما أية صلة له بالواقعة، فيما تم تتبع الموبايل الخاص بالفتاة؛ لمعرفة الأرقام التي اتصلت بها قبل غلق هاتفها، وتبين أنها تلقت خمس مكالمات، 2 منهم من الشاب الملتحي، وأخرى من زميلة لها بالمدرسة مسلمة، وجارٍ استدعاؤها للتحقيق معها، ومكالمتين من شخص يُدعى الشيخ مصطفى، والذي لم يُستدل حتى الآن على أي معلومات عنه".
يُذكر أن حالة اختفاء الفتاة القبطية "مارى إيميل حبيب"، ليست الحالة الأولى في القرية؛ حيث كانت هناك حالة اختفاء لفتاة قبطية أخرى منذ سبعة أشهر، وتم تغيير ديانتها إلى الدين الإسلامي.
والجدير بالذكر أن قرية موشا بمركز أسيوط هي مسقط رأس سيد قطب، أحد أقطاب جماعة الإخون المسلمين. وعدد الأقباط بها 15000 قبطي تقريبا، وبها كنيسة ماربقطر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق