تفجر الفنانة بوسى سمير، مفاجأة من العيار الثقيل، بادائها دور ريا فى فيلم يجرى له الاعداد له حالياً، والمثير هو ما اكده الفنانة بوسى بأن العمل الذى اعيد تكراره اكثر من مرة سواء بمسلسلات تلفزيونية، او افلام او مسرحيات، سوف يؤكد على براءة ريا وسكينة من التهم اللتى لحقت بهما، واقتادهما الى حبل المشنقة، مؤكده ان ريا وسكينة تابرياء من كل هذه التهم، بل هم من النساء الوطنيات اللاتى دافعن عن البلاد ضد المحتل البريطانى حينها.كما اكدت بوسى بإنها كانت حريصة جداً لإقتناء عد كبير من الصور الحقيقية لريا وسكينة، وادق التفاصيل عن حياتهما، لاداء الدور بشكل عالى المستوى، خاصة وان هناك الكثير من النجمات قامن باداء سواء دور ريا او سكينه، ومنهن العظيمة شادية، وهو ما سيحفزها على اداء الشخصية بشكل متميز ومعاير للاعمال التى تم تنفيذها عنهما فى وقت سابق.لكن كيف ستبرىء بوسى ريا وسكينة بعد ان ارتكبتا العديد من الجرائم بحق سيدات مصريات بقتلهن والحصول على ذهبن وان اغلب القرائن الداله على جريمتهما معروفه، وقد تم ادانتهما من قبل المحكمة ليتم اعدامهما، هذا ما اجاب عليه السيناريست احمد عاشور، من خلال تصريحات صحفيبة ادلى بها، وهو ان ريا وسكينة ورائهما حقائق كثيرة تم اخفائها طيلة العقود الماضية، وتفيد بإنهما قامتا بالنضال ضد الاحتلال البريطانى، وانهما استطاعتا تحقيق هزائم معنوية فى صفوف المحتل حينها، وهو ما جعل بعض الضباط الانجليز يحاولان تشوية صورتهما، واسناد لهما جرائم لم يرتكباها من الاساس، وهو ما ادى الى وقوعهما فى فخ تلك الجرائم، ليتم القبض عليهما وادانتهما فى جرائم قتل هما ابرياء منها.واضاف عاشور، بأن تلك الحقائق قد توصل لها بعد البحث الميدانى الذى استمر قرابة عشر سنوات كاملة، التقى خلالها الكثي من الملعومات عن ريا وسكينه، كما استقى العديد من المعلومات المؤكده والتى ستكون مفاجأة وسيتم طرحها من خلال الفيلم السينمائى الذى ستقوم ببطولته الفنانه بوسى سمير.كما اكد عاشور ان الرقابة المصرية منحته مؤخراً اجازة قصته الجديدة، والتى تحمل عنوان "براءة ريا وسكينة"، وذلك بعد ان رفضته سابقاً وهذا بعد ان قام بتقديم العديد من الادلة والمستندات الدالة على برائتهما، مسنودة بقرائن تؤكد وجود اختلافات كبيرة فى اوراق القضية الخاصة بهما والتى شغلت الرأى العام المصرى حينها ولسنوات اخرى طويله.والسؤال الان، هل بعد مرور قرابة شهر من الزمان، او تحديداص حوالى 90 عاماً على اعدام ريا وسكينة يتم تبرئتهما حتى ولو كان امام الرأى العام، بالتأكيد الاجابة تكمن فى فيلم "براءة ريا وسكينة".
Travel the world
Climb the mountains
تفجر الفنانة بوسى سمير، مفاجأة من العيار الثقيل، بادائها دور ريا فى فيلم يجرى له الاعداد له حالياً، والمثير هو ما اكده الفنانة بوسى بأن العمل الذى اعيد تكراره اكثر من مرة سواء بمسلسلات تلفزيونية، او افلام او مسرحيات، سوف يؤكد على براءة ريا وسكينة من التهم اللتى لحقت بهما، واقتادهما الى حبل المشنقة، مؤكده ان ريا وسكينة تابرياء من كل هذه التهم، بل هم من النساء الوطنيات اللاتى دافعن عن البلاد ضد المحتل البريطانى حينها.كما اكدت بوسى بإنها كانت حريصة جداً لإقتناء عد كبير من الصور الحقيقية لريا وسكينة، وادق التفاصيل عن حياتهما، لاداء الدور بشكل عالى المستوى، خاصة وان هناك الكثير من النجمات قامن باداء سواء دور ريا او سكينه، ومنهن العظيمة شادية، وهو ما سيحفزها على اداء الشخصية بشكل متميز ومعاير للاعمال التى تم تنفيذها عنهما فى وقت سابق.لكن كيف ستبرىء بوسى ريا وسكينة بعد ان ارتكبتا العديد من الجرائم بحق سيدات مصريات بقتلهن والحصول على ذهبن وان اغلب القرائن الداله على جريمتهما معروفه، وقد تم ادانتهما من قبل المحكمة ليتم اعدامهما، هذا ما اجاب عليه السيناريست احمد عاشور، من خلال تصريحات صحفيبة ادلى بها، وهو ان ريا وسكينة ورائهما حقائق كثيرة تم اخفائها طيلة العقود الماضية، وتفيد بإنهما قامتا بالنضال ضد الاحتلال البريطانى، وانهما استطاعتا تحقيق هزائم معنوية فى صفوف المحتل حينها، وهو ما جعل بعض الضباط الانجليز يحاولان تشوية صورتهما، واسناد لهما جرائم لم يرتكباها من الاساس، وهو ما ادى الى وقوعهما فى فخ تلك الجرائم، ليتم القبض عليهما وادانتهما فى جرائم قتل هما ابرياء منها.واضاف عاشور، بأن تلك الحقائق قد توصل لها بعد البحث الميدانى الذى استمر قرابة عشر سنوات كاملة، التقى خلالها الكثي من الملعومات عن ريا وسكينه، كما استقى العديد من المعلومات المؤكده والتى ستكون مفاجأة وسيتم طرحها من خلال الفيلم السينمائى الذى ستقوم ببطولته الفنانه بوسى سمير.كما اكد عاشور ان الرقابة المصرية منحته مؤخراً اجازة قصته الجديدة، والتى تحمل عنوان "براءة ريا وسكينة"، وذلك بعد ان رفضته سابقاً وهذا بعد ان قام بتقديم العديد من الادلة والمستندات الدالة على برائتهما، مسنودة بقرائن تؤكد وجود اختلافات كبيرة فى اوراق القضية الخاصة بهما والتى شغلت الرأى العام المصرى حينها ولسنوات اخرى طويله.والسؤال الان، هل بعد مرور قرابة شهر من الزمان، او تحديداص حوالى 90 عاماً على اعدام ريا وسكينة يتم تبرئتهما حتى ولو كان امام الرأى العام، بالتأكيد الاجابة تكمن فى فيلم "براءة ريا وسكينة".
Tags: مواضيع شبابية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق